وكان تامر حسني قد أكد أنه لم يكن يقصد أي معنى سئ من وراء الأغنية.
من ناحية أخرى، اضطر أحمد البدري مخرج فيلم (عمر وسلمى - الجزء الثاني) لإعادة تصوير المشهد الأخير من الفيلم سبعة مرات وذلك لعدم رضاه عن أداء بطل الفيلم تامر حسني لهذا المشهد خاصة وانه المشهد الأخير في الفيلم.
المشهد عبارة عن معركة بين تامر حسني ومجموعة من البلطجية ذوي الأجساد القوية الفارعة والمطلوب من تامر حسني - كما هو مكتوب في السيناريو - التغلب عليهم جميعاً وتلقينهم علقة ساخنة، إلا أنه ورغم كثرة الإعادة لم ينجح في اقناع المخرج بأدائه حيث يظهر المشهد في كل مرة بشكل مضحك، ولم يكن هناك من بديل سوى تأجيل التصوير حتى تم إحضار بعض المدربين ورجال المعارك لتدريبه على أصول وفنون الضرب.
الفيلم من المقرر عرضه في سباق الصيف الحالي ويشارك في بطولته مي عز الدين و عزت ابو عوف ومروة عبد المنعم وميريهان - مطربة ستار اكاديمى - وابنتا الممثل أحمد زاهر ملك وليلى.
الفيلم قصة تامر حسني وسيناريو أحمد عبدالفتاح ويعد استكمالاً للجزء الأول الذي عرض في سباق صيف العام قبل الماضي ولكن بعد مرور بضعة أعوام على زواج عمر وسلمى وانجابهما أطفالاً، فهل يستمر الحب كما كان قبل الزواج أم ينهار بسبب ضغوط الحياة ومتاعبها وانشغال الام بتربية الاطفال ؟.. هذا ما تجيب عنه أحداث الفيلم
اشترك الان معنا ليصلك جديدنا يوميا عبر الايميل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق